قام احد المحامين برفع دعوى قضائية امام محكمة القضاء الادارى يطالب فيها بحل جماعة الاخوان المسلمين وتجميد كافة انشطتها وحسابتها المصرفية واموالها واغلاق جميع مقارها .
طالب شحاتة محمد مدير المركز العربى للنزاهة وصاحب الدعوى برفع اللافتات المكتوب عليها مقر جماعة الاخوان المسلمين وحظر استخدام هذا الاسم بكافة وسائل الاعلام المرئيه والمسموعه .
قال شحاتة ان الجماعة تمارس العمل العام بدون ترخيص من وزارة الشئون الاجتماعيه وبالمخالفه لقانون الجمعيات الاهليه وان حزب الحرية والعدالة المنبثق عن الجماعة يعتبر وجوده قانونيا خاصة انه اتبع الاجراءات القانونية للحصول علي التراخيص للعمل كحزب سياسي ومنحته لجنه شئون الاحزاب شرعية العمل علي الساحة السياسية ولكن شرعية الجماعة لم تكن واضحة منذ 60عاما حتى الان .
واشار الى ان دعوى حل الجماعة جاءت بعد ان تم تطبيق القانون على مايقرب من 43 متهم الى محكمة الجنايات منهم 19 امريكيا بحجة ادارة منظمات مجتمع مدنى بدون ترخيص وبالتالى فان القانون على هذه الارض هو قانون واحد فقط ويساوى فى المعامله بين الاخوان والامريكان ويسرى على الجميع دون استثناء.. وهو مانطلب سريانه على جماعة الاخوان المسلمين
بعد اختراقه جميع بوابات التفتيش الأمنية التابعة لشرطة تأمين الركاب بمطار القاهرة الدولي، تمكن أمن شركة مصر للطيران من ضبط طبنجة كانت بحوزة راكب قبل صعوده على متن الطائرة.
يذكر أنه أثناء إنهاء إجراءات سفر الرحلة رقم 343 المتجهة إلى الغردقة وإجراء التفتيش النهائي للركاب قبل الصعود للطائرة أكتشف حمل الراكب للسلاح بذخيرته.
وكشفت مصادر بوزارة الطيران المدني أن وزير الطيران المدني المهندس حسين مسعود نبه على مدير أمن شرطة ميناء القاهرة الجوي بضرورة اليقظة في تفتيش الركاب حفاظا على أرواح الركاب خاصة في ظل الأوضاع التي تمر بها البلاد.
إختطف مجهولان بالسويس أحد الأطفال من محل والده بعد أن هدداه بالأسلحة النارية وسدد أحد الخاطفين لوالد الطفل طعنة نافذة بالبطن نقل على أثرها إلى المستشفى.
تلقت مديرية الأمن إخطارا من مأمور قسم شرطة السويس العميد عادل خيرى بالواقعة، تم تشكيل فريق بحث برئاسة مدير المباحث العميد سامى لطفى، قاده رئيس المباحث العميد سامى عزازى.
وتبين من تحريات رئيس مباحث قسم شرطة السويس الرائد حسين محسن أن وراء إرتكاب الواقعة شقيق زوجة والد الطفل( خال الطفل المخطوف ) حيث حرض بلطجيين على خطف الطفل مقابل مبلغ مالى بسبب وجود خلافات أسرية بين الطرفين.
فإقتحما محل الإكسسوارات الذى يملكه أسامة الرشيدى والد الطفل بشارع التحريرللشروع فى خطف الطفل مروان الذى يبلغ من العمر عامين وعندما حاول منعهما طعنه أحدهما بسلاح أبيض فى بطنه، وأشهر آخر سلاح نارى وأطلق الأعيرة النارية لإرهاب المارة ومنعهم من التدخل، ثم خطفا الطفل الصغير وفرا هاربين بسيارة ملاكى كانت بحوزتهم، وتكثف المباحث جهودها لضبط الجناة.